غیبت در امتحان دانشگاه: تجربتي الصعبة
كانت تلك اليوم الذي لا يُنسى بالنسبة لي، يوم امتحان الدورة النهائية في الجامعة. كانت الإعدادات جاهزة، وكنت مستعدًا تمامًا لأداء الامتحان بنجاح. ومع ذلك، حدث شيء غير متوقع وغيّبت عن الامتحان.
سبب الغياب
كانت السبب وراء غيابي بسيطًا ولكنه كان كارثيًا. تعرضت لوعكة صحية مفاجئة في الليلة السابقة للامتحان، ولم أكن قادرًا على الحضور إلى الجامعة. كانت هذه الوضعية صعبة للغاية بالنسبة لي، حيث كانت الدرجات النهائية تعتمد بشكل كبير على أدائي في هذا الامتحان.
التأثير على دراستي
بالطبع، كان لهذا الغياب تأثير كبير على دراستي ونتائجي النهائية. لم أكن قادرًا على تقديم الامتحان وإظهار ما أستطيع فعله. كانت هذه التجربة صعبة للغاية بالنسبة لي، وأدركت أهمية الحضور والاستعداد الجيد للامتحانات.
الدروس المستفادة
من هذه التجربة، تعلمت دروسًا قيمة. أدركت أهمية الصحة والعناية بالنفس، وأن الاستعداد الجيد للامتحانات يشمل الجانب الصحي أيضًا. كما أدركت أن الأمور البسيطة قد تؤثر بشكل كبير على مسارنا الأكاديمي.
- علينا أن نكون حذرين ومستعدين لأي طارئ قد يحدث قبل الامتحانات.
- الصحة والعافية تأتي دائمًا في المقدمة، ويجب أن نوليها اهتمامًا خاصًا.
- الاستعداد الجيد للامتحانات يشمل الجوانب العقلية والجسدية.
في النهاية، كانت تلك تجربة صعبة ولكنها درس قيم لا يُنسى. أعدت تقييم أولوياتي وأدركت أهمية الاستعداد الجيد للامتحانات. ومن الآن فصاعدًا، سأكون أكثر حذرًا واستعدادًا لأي طارئ قد يحدث.